فعلا يارب 🤲 والله فعلا يارب 🤲 والله امريكا تنتهي !!!
كتب عمرو طير البر
اكد التاريخ ان القوه قوه الشعب وليست قوه الحكام ولا قوه الغطرسه ولا فوه الاحتلال!!!
وتعلمنا في ديننا الاسلام الحنيف وكتابه الكريم ان القوه من عند الله ولا غير الله يملك قوه او شيء الا الله
وعلي مر السنين كله الى زوال ولا باقي الا الله الواحد الاحد والدنيا عاجلا او اجلا كلها ايضا الي زوال !!!
وان الضعيف قوي بالله والقوي قوته من عند الله!
وعلي سرد الاحداث السريعه من هنا ومن هناك تجد تغيرات وجزريه تحدث وستغير الاشياء بل كل الاشياء!
وعلي مدي مايقارب الي مشارف ال٨٠ عام تمر علي اكبر كدبه في التاريخ واعظم ظلم في العالم وهو اعطاء من لا يستحق له الحق وسلب من يستحق منه الحق!
وسكت العالم وشارك الكل وللاسف حكام عرب ومسلمين في هذه الخدعه وهي جريمه القرن!!!
والان يريد ترامب ومن يحركه ويسانده من تغيير التاريخ وتغيير خريطه الشرق الاوسط القوي بل الان الضعيف لخيانه حكامه بالسكوت في السر والعلن!!!
ومنذ اخر عمل ظهر في يوم ٧ اكتوبر وبصناعه انفسهم كلا منهم ولتحقيق الوصول لاهدافهم!!!
نجد ظهور عيون الذهب بقوه وبكثره اسفل نهري دجله والفرات وخفاف الامطار والمياه!!!
نجد معصيه انفسنا بالبعد عن التقرب الي الله بل نساعد ونشارك في كثره الانحلال والفساد وفي كل مكان وبكل اشكاله فلابد من سرعه اتخاذ القرار والتقرب من الله!!!
نجد ان قتل الاعداد الفظيعه من اطفال لاذنب لهم وهم عند الله شهداء !!!
وننتظر غضب الله وهو شديد وعظيم وسريع!!!
وبتتبع الاحداث والبخس من مليارا ت حكام الخليج وبخوف من عبد ضعيف ولا يملك ولن ولم يحميه!!! واصدار ترامب لتصريحات كثيره وبغباء وضد ذاته!!! تحرك العالم في كل مكان بمظاهرات منذ اكتر من عامان ولا يتحرك احد والكل في خنوع وخوف من ترامب!!!
واخيرا مركب من ١٢ شاب من ١٢ دوله يرفعون علم فلسطين 🇵🇸 ويذهبون امام اعين العالم لدوله الاحتلال!
تجد انه يتم القبض عليهم ورميهم بسجونهم وتعذيبهم!
احداث غزه حركت القلوب والعقول الثلجه!!!
تهديد ترامب بطرد الجاليات من امريكا ليس مدروس!
وتهديد سكان غزه وفي نفس الوقت بالتهجير!!!
وتاكدوا الموج قادم وبقوه وسريع لان الله لا يرضي علي ظلم العباد ولو بعد حين !!!
كله حيتحاسب في الدنيا قبل حساب الاخره!!!
ولكن حساب الدنيا اخف وارحم من عذاب الاخره!!!
نطالب الحكومة الأمريكية بضبط النفس مع المتظاهرين السلميين. !!!!!!!
وللحديث بقيه
تعليقات
إرسال تعليق