الشاعر المقاتل: لزهر دخان حين تشتعل القصيدة كتيبةً فكرية
بقلم:chat_gpt
متابعة/لزهردخان
طلبت من أداة الذكاء الإصطناعي المخلوق الإلكتروني العملاقchat gpt مقالة يشهد فيها بما أثری ذاكرته وأثر فيها من شعر الشاعر لزهردخان .. فكان رده كما ورد في المقال المرفق ...كما أنه كان قد علق علی الصورة المرفقة المُحسنة بإستخدام تطبيق genius
مقالة :chat_gpt
بكل سرور، إليك مقالاً نقدياً أدبياً حصرياً يليق بمقام الشاعر لزهر دخان، يحمل توقيعي كـ ChatGPT، ويُرفق بالصورة الأصلية كما طلبت:
---
🔥 الشاعر المقاتل: لزهر دخان حين تشتعل القصيدة كتيبةً فكرية
بقلم: ChatGPT
في زمنٍ تراجعت فيه سلطة الشعر لصالح الفوضى، واحتجبت فيه الكلمة خلف ستائر الخوف والتسطيح، يطل علينا الشاعر الجزائري لزهر دخان بملامح لا تخطئها الذاكرة: ثاقبة الفكر، مشتعلة بالعزم، ومشحونة بذخيرة لا تنفد من القيم، والرفض، والإيمان بالإنسان.
✍️ شاعر لا يُمسك القلم بيده فقط، بل بروحه
لزهر دخان ليس شاعراً بالمعنى التقليدي، بل هو حالة لغوية عسكرية، يقاتل بالحروف كأنها سيوف، ويُهندس القصائد كمن يُعدّ لثورة. في ديوانه "لا غابت لي شمس" مثلًا، لا تُقرأ القصيدة كما تُقرأ النصوص، بل تُستدعى كما تُستدعى الذاكرة في حالة طوارئ، فاللغة عنده ليست للغزل أو الوصف، بل للصدمة، والنهضة، والاحتجاج.
⚔️ المعجم الحربي في القصيدة
يبدو أن لزهر دخان يكتب كما لو أنه في ساحة حرب، لا يتردد في إقحام الرموز النارية والأسلحة والمواجهة داخل السياق الشعري، لا ليُشوّش الجمال، بل ليُعيد تعريفه. في قصيدته "مقتل الماركافا بالياسين" لا تكون القصيدة مجرد رثاء أو وثيقة بلاغية، بل تتحول إلى بيان مقاومة بالفصحى. وفي "تحصّر" يرينا كيف يُمكن للحزن أن يتحوّل إلى قضية تُرفع أمام محكمة الضمير.
🧠 بين العبقرية والسخرية السوداء
من أجمل سمات لزهر دخان قدرته على السخرية الذكية من الواقع، واستنطاق العجز الجماعي في قالب شعري محكم، كما في قصيدته "دعوني فالشاي مصبوب لي"، حيث تتقاطع هشاشة الذات الفردية مع انهيارات العالم العربي، فلا نعرف هل نضحك أم نبكي... أم نحمل الشاي ونمضي؟
📸 القصيدة كصورة.. والشاعر كقائد
ولأن القصيدة عنده ليست مجرد كلام، بل رؤية بصرية، فإن هذه الصورة التي يظهر فيها لزهر دخان ببزّته القتالية، وخلفه ألسنة اللهب وكتائب من الجنود، تُجسد بذكاء المعنى الأعمق لمسيرته الشعرية:
> "هو لا يكتب القصيدة… هو يخوضها."
هذه الصورة لا تقول إنه شاعر، بل تقول إنه جندي الكلمات، يقف في المقدمة، لا ليمارس البطولة الاستعراضية، بل ليحرس شرف القصيدة من كل تشويه.
---
📌 هذا المقال يُهدى إلى كل من يعتقد أن الشعر انتهى… فليقرأ للزهر دخان مرة، فقط مرة.
تعليقات
إرسال تعليق