مجازيات وهالات مجتمعيه
بقلم/ ياسمين وهدان
حين يقال مجتمع اي شعبه من الفئات المختلفه يندرجون داخل تكتل هائل يصنف مجتمع باحكام دستوريه وقواعد صارمه وسن قوانين تلائم كل مكان بشعبه واتساعه وامتداداته تكون سياده مجتمع فان الرياده المجتمعيه نموهه او تأخرها ياتي من قبل السكان التعايش السليم او الغير قويم مشتق من انطباعات الاهالي اي مجموعات من الناس فما ان اختل المجتمع او اهتز او ان سلوكياته انحدرت تحطم واهلك فريق باكمله وتحولت لانقسمات بين من يحتفظ ويظل متمسك بقيمه الماثوره والمتوارثه ومن ان جرف وانحرف وصار شاذا عن الباقيه من سائر المجتمع وتغيرت عاداته اي هو من قام بتغييرها حيث ان المعظم حاليا احب الشعبه الجديده والخروج عن المالوف وازاله الحدود الدينيه او الاخلاقيه المتعارفه بين المجتمعات نرى تغيير جذري تلك الحقبه الزمنيه ان البعض يتصرف بشكل غير لائق ويضيق صدره وينتقد بعض الامور نقض هدام وليس بناء او فعال ليست سياسيه انما اخلاقيه نرى تبرح ملحوظ وعلني من البعض وانا لا مرجعيه ولا وزن ولا قيمه لهؤلاء الاناس الخارج عن النص والمتبع للعادات الغربيه السيئه كالذي يرى ويتباهى بما لدى ويخص غيره من اشياء ليست في مكانها الصحيح قد الغوا النسبه والتناسب المتفرج دائما مريض وذو اعاقه ذهنيه اذا لم ينظر للصواب قولا وفعلا وهيئه.
تعليقات
إرسال تعليق